وقال ان حقوق الدیانات والفرق المذهبیة لها أهمیة قصوى في الدستور وانه أمر مهم بالنسبة الی جمیع المجتمعات الدینیة مؤکداً ان هذه الحقوق یمکن ان تکون أساساً للتعامل مع الإسلام.
وأشاد بعمل الإتحاد الاسلامي ـ الترکي للشؤون الدينية في ألمانيا(ديتيب) خلال السنوات الماضية، قائلاً: ان هذا الإتحاد قد دعم المسلمین الأتراك في ألمانیا ولکن حصلت هناك مشاکل مؤخراً نتمنی أن یتم حلّها.
وأشار شولتس الى أهمية الدين في المجتمع، مؤكداً أن الدین والمذهب أمران یرتبطان بالحیاة وان حریة الدین تعتبر أمراً مهماً کما أن الحوار بين الأديان والثقافات يعتبر من مبادئ المجتمع الألمانی.